"يسلمولي هالعيون"، أغنية حبّ بسيطة وفرحة ورقيقة، بإيقاعات بسيطة متحرّكة، ولهجة فلسطينيّة ووجه شبابيّ. يصوّر هذا الفيديو جزءًا من الحياة الشبابيّة في رام الله، حيث يبحث
على اتّساع المساحات، يستيقظن ليصنعن بأجسادهنّ لقمتهنّ وكرامتهنّ. كلّ يوم عمل قصّة، ووراء كلّ قصة وجه يشدّ ابتسامته بكبرياء ليتجاوز قمعًا واستغلالًا. هذه الصور لم
"لا أعرف أي جريمة يمكن أن تحدث، أكبر من مصادرة الحريّات والأعمال الأدبيّة، والتفتيش الأخلاقيّ، وتوسيع رقع الاحتلال بهذه الأفعال. لا يمكن السكوت بكلّ الأحوال